Facts About العناية بالوزن بعد الولادة Revealed
Facts About العناية بالوزن بعد الولادة Revealed
Blog Article
إن الحصول على قسط كافٍ من الراحة والنوم يغير قواعد اللعبة خلال فترة ما بعد الولادة. على الرغم من أن النوم قد يكون بعيد المنال بالنسبة للطفل حديث الولادة، إلا أنه يجب إعطاء الأولوية للقيلولة القصيرة والراحة كلما أمكن ذلك.
ومن الطبيعي أنك ستعانين خلال الأسابيع الأولى التي تلي الولادة من الإرهاق الشديد، إلى جانب صعوبة في التأقلم، مما يستوجب منك الحفاظ على كل الطاقة اللازمة لرعاية طفلك والتعود على نسق حياتك الجديد.
هناك بعض من الفحوصات الهامة للعناية بصحتكِ بعد الولادة وهي هامة للتأكد من سلامتك وسلامة طفلك، والتي تتضمن الأتي:
العدوى الشديدة تتطلب دخولًا إلى المستشفى للحصول على المضادات الحيوية عبر الوريد.
ومن الجدير بالذكر أن اكتئاب ما بعد الولادة حالة طبية تستدعي العلاج الطبي الفوري حيث من الممكن أن يستمر لفترة قد تمتد إلى عام أو أكثر.
عدم تناول الأدوية إلا بعد استشارة الطبيب خلال فترة الإرضاع.
تبدأ فترة ما بعد الولادة عادة مباشرة بعد الولادة وتستمر حوالي ستة أسابيع. ومع ذلك، فإن الحاجة إلى الرعاية الذاتية تستمر بعد هذا الإطار الزمني.
في حال عودة الدورة الشهرية أثناء الرضاعة، لا يمكن الاعتماد على الرضاعة الطبيعية في منع الحمل، ومن المهم اتباع إحدى وسائل منع الحمل المناسبة.
قد يحدث تمزق مهبلي أثناء الولادة، أو قد يلجأ الطبيب إلى شق فتحة في منطقة المهبل، يُطلق عليه شق العجان، لتسهيل العناية بالوزن بعد الولادة عملية الولادة.
لذا حددِ موعدًا للفحص مع طبيبك بعد مرور ستة أسابيع تقريبًا من الولادة، لمناقشة الأعراض وتلقي العلاج المناسب، أيضًا يجب عليكِ الامتناع عن الجماع لمدة أربعة إلى ستة أسابيع بعد الولادة حتى يشفى المهبل تمامًا.
المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد
منتدى الطبي ماما شاركي تجاربك واستفيدي من تجارب الأمهات الأخريات
الحصول على قسط كافٍ من الرّاحة: فالحصول على القدر الكافي من النوم أمر مهم لصحّة المرأة، وقد يكون الأمر صعبًا في البداية مع حاجة الطفل إلى الإرضاع كل ساعتين أو ثلاث ساعات، لهذا يمكن النوم عندما يخلد الطّفل إلى النّوم.
من الطبيعي أن يستغرق جسمك وقتا طويلا كي يعود إلى وزنه ما قبل الحمل، نظرا لما طرأ عليه من تغيرات عديدة، ويظل فقدان الوزن بصفة تدريجية الحل الأنسب، أما إذا كان وزنك الزائد لا زال يسبب ضغوطا نفسية، فيجدر بك استشارة خبير تغذية كي يقدم لك النصح.